انفجرت تجربة منير فى عز سطوة «عدوية» وحتى العام ١٩٨٤ لم يكن عمرو دياب الذى حل بديلًا لتجربة عمر فتحى قد بلور شكل موسيقاه.
لو بحثنا عن أذكى فنان فى مصر بمختلف أنواع الفنون، يمكننا أن نتجادل- من هنا لبكرا- على صاحب المركز الثانى، أما المركز الأول فهو محجوز منذ 40 عامًا له وحده.. لعمرو دياب.