محكمة الحواس
الثلاثاء 26/مارس/2024 - 04:44 م
أؤرخ لانفلاتى كلما وطأ الصقيع دوائرى وانسدت الطرق التى تنمو هناك على اجتياح مُرْ سأبعث من جديد كى أناقش ما توطن فى دمى قلقًا حزينًا مثلما يتوسع الألم المرابط كى يغنى فى فضاء حُرْ أعود لوحشتى والليل فى أثرى أسطِّر للغياب لدهشة كبرى تضن بفرحة الأيامْ ستعترفُ الحواسُ بحلمها المشنوق وتمضى فى فراغ الروح