فتاة وبحيرتان.. أمانى القصاص: لا أحاكم الأهل فكلنا «ضحايا لضحايا»
الأحد 19/يناير/2025 - 02:36 م
- هدف الرواية هو أن ننظر إلى داخلنا إذا ما أردنا فهم حقيقة الحياة - ينبغى قبول تقصير الأهل كما نرغب فى مغفرة تقصيرنا تجاه الأبناء - «الناس ضحايا لظروفهم» فكرة غير عادلة وغير واقعية - الزواج علاقة محورية فى حياة أى امرأة.. قد تسندها أو تقضى عليها - تسامحنا مع الماضى هو طوق النجاة الذى يمنحنا السلام