ثناء هاشم
أسئلة مشروعة فى أزمة السينما العبثية
نحن لا نسعى سوى للصالح العام وصالح سينمانا المصرية العريقة، وصالح أجيال قادمة تحلم بأن تجد مكانًا آمنًا لها داخل مصنع الأحلام، ولن تغفر ولن تسامح تفريطنا أو هواننا على أنفسنا، ومن حقها أن تفخر بسينما عظيمة تنتمى إليها.