لم يكن طه حسين ناقدًا كبيرًا وأكاديميًا نال أرفع الدرجات العلمية فى مرحلة مبكرة، وأثار الجدل بأفكاره المستنيرة، بل كان ناقدًا ومفكرًا وروائيًا وكاتبًا اجتماعيًا، ومترجمًا وفيلسوفًا ومؤرخًا، ونموذجًا للمثقف الوطنى.