منذ أن عرفته فى أواخر الثمانينيات وهو شعلة مضيئة، يحاول استكشاف المواهب الجديدة ويشعلها، له أيدٍ بيضاء على المثقفين والأدباء، من عرفوه وعرفهم، سواء عملوا معه، أو ارتبطوا به بصداقة متينة.