كتب نجيب محفوظ مذكراته شعرًا ونثرًا، ولكنه لم ينشرها، وعندما حاولت بالإلحاح على نجيب محفوظ أن أعرف منه مصيرها، تخلص من إلحاحى بعصبية نادرًا ما نلحظها عليه- نحن جلساء ندواته- وقال لى: حرقتها!