يا ربنا..
الإثنين 26/فبراير/2024 - 07:15 م
يا ربِّنا يا ربِّنا هىَّ القصيدة بحبها.. .. فَ متنتقمش أنا بس بشكيلك.. .. هوانى وضعفى من غيرها.. وانت اللى عالم زيها.. .. زى المُخدر فَ اسحبها من دمى.. .. وبلاش تبقى القصايد كلها من تحت تأثيرها وإن كان لا بد يكون فى حد اسمه الضحية فَ أنا بين إيديك.. .. راضى بنصيبى وحكمتك وبَلاها هىَّ كنتلها أكتر من