لم ألتقِ صبرى موسى، رحمة الله عليه، ولا تندهش من ذكرى اسمه دون ألقاب، فمثله اسمه وحده يصلح عنوانًا لمدونة إبداع تحمل كل الألقاب، قرأت له أول ما قرأت فى «صباح الخير» مجلة القلوب الشابة والعقول المتحررة، ولاحظت أن الوصف ينطبق عليه بدقة أيضًا.
كان ضرورى أسيب ورايا كام جنيه تتعشى بيهم دول سابوا لِك كام رغيف تحوشى وتنشفيهم ولا أسيبلك هم يسكن فوق ضلوعى جرح كافى.