ظل العقاد بالنسبة لى يمثل حالة من حالات الرعب الذى لا يغيب، حتى بعد أن قرأت له بعضًا من عمله الشامخ دون أن أتحول إلى واحد من قرائه المولعين ولا الكارهين.