نتمنى أن يخرج علينا وزير السينما أو أى مسئول بوزارة الثقافة، ليؤكد أن تراث شركة منتخبات بهنا فيلم ما زال موجودًا فى مصر أصلًا.. وإلا سنصدق ما يتردد عن خروجه من مصر فى صفقة فاسدة.