«حرف» التى تعتز بكل الإصدارات الثقافية الجادة، تقصت أزمة مجلة «فنون»، وهل تقدم رئيس تحريرها باستقالة فعلية.. أم أنها مجرد استقالة افتراضية لجس النبض وقياس رد الفعل؟