السياق التاريخى المتضارب، دفعنا فى «حرف» لطرح سؤال مهم وهو: هل تم تصدير قضية «ريا وسكينة» للتغطية على جرائم عصابة «إمبراطور القوادة» لأغراض سياسية؟