جميل أن يكون لك من اسمك نصيب، لكن الغريب والمدهش أن تكون أنت ترجمة حرفية لاسمك بكل ما يحمله من معانٍ، وكما يبدو كان «نبيل الحلفاوى» نبيلًا فعلًا وقولًا.