ما جرى للسينما المصرية ووصولها لهذا الحال البائس يؤكد أن الأمر لم يكن عفويًا، بل كانت هناك «أصابع» تخطط وتدبر وتدفع بالأمور إلى هذا المنحدر، ولذلك المصير المزرى.