قررنا ألا نكون أسرى للروايات الثابتة والراسخة، التى أصبحت مقدسة فى حياتنا الثقافية ما مضى منها وما حضر. اخترنا أن نكون أصحاب الرواية الغائبة.. فدائمًا هناك رواية أخرى.