مجدى أحمد على
ابن الشركة الملف الغارق فى كهف وزارة الثقافة
لأسباب كثيرة، ظلت «فكرة» الشركة فى دهاليز الوزارة انتظارًا لوضع قواعد تأسيسية لكيان يملك القدرة على تجاوز البيروقراطية الحكومية، ووقف إهدار المال العام بعد الانهيار الكامل للصناعة، وبعد «تخلى» الدولة عن دورها فى حمايتها كصناعة وفن وقوة ناعمة نمتلك سوقها ومجال تأثيرها بلا حدود.