عندما أصف هذا الحوار بأنه الحوار الأسود لا أغسل يدى منه، ولكنه أعتراف بأنه لم يكن مناسبًا، وهو الاعتراف الذى لا أريد به إخفاء آثار الجريمة، لأنها ستظل قائمة ولن تختفى أبدًا.