توجهنا إلى المركز القومى للمسرح لإجراء حوار مع الفنان إيهاب فهمى، مدير عام المركز، الذى طرحنا عليه تساؤلاتنا السابقة وأخرى جديدة، فكان هذا الحوار.
يمكن للدكتور أحمد فؤاد هنو أن يعيد الروح لوزارة الثقافة، فلديه المؤهلات لهذا الآن ونحن معه وقبله وخلفه.. نتمنى أن يتجاوز العقبات البيروقراطية التى ستوضع فى طريقه وأرى أنه قادر على تجاوزها.
لأسباب كثيرة، ظلت «فكرة» الشركة فى دهاليز الوزارة انتظارًا لوضع قواعد تأسيسية لكيان يملك القدرة على تجاوز البيروقراطية الحكومية، ووقف إهدار المال العام بعد الانهيار الكامل للصناعة، وبعد «تخلى» الدولة عن دورها فى حمايتها كصناعة وفن وقوة ناعمة نمتلك سوقها ومجال تأثيرها بلا حدود.