مؤمن المحمدى
حسن الجريتلى وفرقة الورشة
فيه اختيارات تبدو لـ الجنون أقرب، ثم تيجى تدقق فيها تلاقيها «عين العقل»، بل لا يتغير شكل الدنيا لو لم يكن هذا الاختيار. إحنا قدام شاب، مولود فى أمريكا، دارس فن فى فرنسا، وفى فرنسا أيضًا اشتغل مسرح ثم رجع مصر أوائل التمانينات، يشوف السينما والمسرح هنا عاملين إزاى؟ وممكن يساهم فيهم على أى نحو، وبـ الطبع