أحمد الشهاوي يكتب: لا خُسْرَانَ إذَا نامَ الشَّعرُ الأسْودُ حُرًّا
الجمعة 21/يونيو/2024 - 02:51 م
لا أكتُبُ تحديدًا ما بِى لا أعرفُ لُغَةَ الطَّائرِ فىَّ ومنطِقُ طيْرى يأتِى بالأشياءِ كأنَّ سُليمانَ يُغادرُ سُورتَهُ نحوى كأنِّى أعُوذُ بشفتيْها من دُنياىْ وأرُوحُ لوَادٍ أعلُو فيهِ على بطنٍ تُومِىءُ لِى: أنْ قُدْ وانقَضْ لا أعرفُ كيفَ أردُّ على امرأتِى حينَ تُولِّعُ شمعتَها كى ترْضَى الآلهةُ وتُفْصِحَ