حرف | المجلس الأعلى للثقافة

مروض الـ AI.. أشرف مفيد: «عامل نسخة من نفسى» ساعدتنى فى الإجابة عن هذا الحوار!

الجمعة 17/يناير/2025 - 09:37 ص

عن الكتاب وذلك «القرين الإلكترونى» الذى صنعه لنفسه، وأبرز استخدامات «الذكاء الاصطناعى»، خاصة فى الصحافة والكتابة بصفة عامة، وغيرها من مجالات الحياة، يدور حوار «حرف» التالى مع أشرف مفيد.

ست البنات.. مناظرة بين كل أطراف قضية «القصة المسروقة» الفائزة بـ«جائزة فتحى غانم»

الخميس 05/ديسمبر/2024 - 06:59 م

قبل أيام، أعلن المجلس الأعلى للثقافة عن فوز سوسن حمدى محمد محفوظ بالمركز الأول فى مسابقة «فتحى غانم للقصة القصيرة». وتقدم الكاتبان جلاء عزت الطيرى وعبدالراضى عبدالرحمن نظيم، بشكوى رسمية إلى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، أسامة طلعت، ضد الفائزة بالجائزة، متهميْن إياها بسرقة أحد قصص المجموعة من الكاتبة جلاء الطيرى.

شعبان يوسف

احتفالية خاصة لـ«صاحب الجبل».. فتحى غانم.. الرجل الذى لم يفقد ظله

حياة فتحى غانم تحتاج الكثير والكثير، وأعتقد أن حياته وإبداعه العظيم وكتاباته الصحفية والفكرية التى مزجت بين الأدب والسياسة، تحتاج إلى دراسات واسعة وعميقة، خاصة أننا فى ذكرى ميلاده المئوى، وكذلك فى ذكرى رحيله الخامسة والعشرين.

المجلس الأعلى للثقافة.. هشام عزمى: الحفاظ على «منح التفرغ».. وإخفاق فى «مؤتمر الرواية»

الخميس 15/أغسطس/2024 - 10:10 ص

منذ توليه الأمانة العامة للمجلس الأعلى للثقافة، فى أبريل 2019، وتجديد الثقة فيه أكثر من مرة، رغم بلوغه سن المعاش، حظيت رحلة الدكتور هشام عزمى مع هذا المنصب بالكثير من المنعطفات، بين إنجازات تستحق الإشادة، وإخفاقات تحتاج إلى تسليط الضوء ومحاولة تخطيها وتحويلها إلى نجاحات.

أين مؤتمر الرواية يا وزير الثقافة؟.. رسائل 50 كاتبًا وأديبًا عربيًا إلى الدكتور «هنو» (2)

الخميس 01/أغسطس/2024 - 01:34 م

فى عددها السابق، فتحت «حرف» هذه القضية المهمة، من خلال افتتاحية كتبها الدكتور محمد الباز، الإعلامى والكاتب الصحفى والروائى أيضًا، وهو ما تستكمله فى هذا العدد، من خلال استكتاب عدد من الروائيين، لنعرف كيف ينظرون إلى أهمية ملتقى أو مؤتمر الرواية فى القاهرة، ورأيهم فى تأجيله منذ 5 سنوات كاملة.

محمد الباز

أيامى مع وحيد حامد

رأيت وحيد حامد رجلًا مستقيمًا شريفًا، فمن يعبر عن الناس بهذه الطريقة دون أن يخشى شيئًا، مؤكد أنه لا يخفى ما يدينه، أو يتحسس بطحة على رأسه، أو يدفن عيبًا يتحسب أن يأتيه عبره من يؤرقهم ما يكتبه ويقلقهم ما ينشره.