حرف | صفحة 41

على حمدان يكتب: آخر حته ف بيتنا

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 07:04 م

كان نفسى ف كوباية شاى أو حبة قهوه ف فنجان وجريده قديمه مفيهاش أخبار بتضحَّك كان نفسى الكرسى الهزَّاز اللّى بيكشف عورة احلامنا من تحت الجلد يمل ويتعب ويكسَّل مره كان نفسى اللقمة المرَّة ترجع للمنفى وف وسط الأرض الحرة اللى بتنزف شوك ندفن احلامنا وندفن كل الباقى من فضيلتنا من فضلك يا شجيع السيما بطل تسكن

علاء أبو خلعه يكتب: أنت البداية والنهاية

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 07:03 م

داعبت فيك كل ما أشقانى.. وملأت من نبع الهوى بستانى أبدعت فيك قصيدة يا حسنها.. ورسمتها بأصابع الفنان شكلت من عينيك أروع صورة.. أبدعتها أودعتها ألوانى يا ليت شعرى هل أقول قصيدة.. شكلتها وعزفتها ببنانى أودعت فيها من جمالك صورة.. جملتها بخيالك الفتان لا تسألى عنى وأنت عليمة.. فالقلب دربى والهوى عنوانى

حسن مشالى يكتب: أقصوصتان

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 07:01 م

واقعة: كنت نائمًا فاهتديت إلى فكرة مجنونة؛ تخلصت من ملابسى إلا سروال صغير. خرجت إلى الشارع فجأة.. لناس جميعهم عراة، فعدت ارتدى ملابسى وقررت ألا أخرج مرة ثانية. نشيد: أسلمت نشيدى للرياح أغنية للقادمين.. لكنها بعثرته على أسفلت الشوارع.. كتبته على الرمال فمحته الرياح.. عدت وكتبته من جديد.. ألقيت بجسدى

محمد الأنور عبدالجواد يكتب: ولا من هنا

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 07:00 م

لا أنا من هناك.. ولا من هنا ولا عُدت عارف مين أنا ولا حتى عارف فينه راح قمرى اللى ملفوف بالجراح وسنين ما شافت يوم هنا حتى الحبيب اللى ف يوم خدنى من قلب الهموم سابنى.. أبكى كل يوم من قلب صوتى اللى انحنى قلبى يا بو.. المجروحين إنت فين والفرح فين كل دقاتك حنين وابتسامك هنهنه شفت الحياة.. ولا

عبدالله أبوزوير يكتب: عمى محمد والكارتَّة

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:57 م

كان عمى محمد يعمل نادلًا فى حانة «زيزييت» على البحر عند شاطئ الميناء القديمة، وبعد غلقه لتهالك المبنى وسقوط شرفته، اشترى عم محمد حمارًا وكارتَّة «عربة كارو»، وعمل عليها لحمل المصطافين صيفًا وأهل البلد شتاء، وذات مرّة تصادف أن ركبت معه، وسألته أيًا من العملين أفضل؟ رد ساخرًا وهو يلوح للحمار ليطيعه ويجرى،

عيد أبوالعمدة يكتب: ارتواء

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:45 م

لا شىء يفسد لحظته، لا أقنعة التنفس ولا حتى هذا الصوت الذى يتردد من الأجهزة الطبية خلفهما، عناق النظرات يغوص بهما إلى تلك الأيام الخوالى؛ قبل أن يفرق بينهما القدر، كانت نصف دنياه عندما درسا الطب معًا إلى أن تخرجا كطبيبين، لم يؤثر اختلاف التخصص على حبهما، تمنى أيضًا أن تكون نصف دينه، ولكن رفض والدها له

إبراهيم المهدى يكتب: يا أُم الجمال

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:44 م

يا أم الرمش الكحيل وأم العيون سمرا بسهر وطول الليل سكران بلا خمرة والقلب دايب دوب حبك قدر مكتوب والنفس مش هتتوب.. عنه ولو مرة حبك زرع فيا.. أفراحى من تانى طرحت لياليا.. همسك فى الحانى يا اللى فى صوتك نغم.. للفجر صحانى دندن وخلَّانى.. أعزف مواويلك ترقص نجوم ليلك.. وتميل على وردك وردة على خدك..

رحاب لطفى إبراهيم تكتب: أول الأمجاد

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:41 م

على اسم مصر التاريخ فرد السلام جناحات من أول الضفَّة لآخر شِبر فى الأحلام ما ابيعَكْش يا وطن أفدى فداك بالروح ولا يوم يمرّ العدو على شطّ فيه الروح حرَّك زناد طلقتك وارفع معاها الصوت شطَّك سفينة أمل وانتَ حاميها يا نوح عهد الجدود خَطَّك رافع شِعار الموت لا فيك جبان ولا عدو ولا خسيس مدسوس

منى ناصف تكتب: حيلتى

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:40 م

احتلتُ عليك بفنجانٍ من القهوة، أعلم أنك لا تحبها، فليست هى مشروبك المفضل، وأنا مثلك لا أحب القهوة؛ أعشق رائحة البن، ولكننى لا أحتسيها. أريد مقابلتك، أتمنى رؤياك، ماذا أفعل حتى أكحل ناظرى بنورك وضياك؟.. أتكون بمدينتى ولا ألقاك؟.. لا بد من حيلة، فقلبى لم يعد يقوى على هذا الفراق. وجدتها.. وجدت حيلتى؛

مختار محمود عوض يكتب: ليت الفتى حجر

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:35 م

هذا أنا عبثًا أُهيّئُ للقصيدة خيلَها وصهيلها وأروح أبحث عن دروب لم تخـنى.. ثمَّ أنشطر فتخور أغنيتى وتخسر خيلـها ما نفع أغنية إذا لم يبق لى منها سوى البعض الوجيع؟! يا شعر.. يا قدر ليت الفتى حجـر. هذا أنا والقلب يـجرفه الـذبـول من النزيف إلى النزيف أمضى غريبًا فى دروب تسرق الخطوات منى.. ثمَّ أنكسرُ

منعم عبدالرحمن العبيدى يكتب: البَرُّ

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 06:34 م

فى نجعِنا العزيز بقلب الصحراء، وفى الصباح الباكر، يخرج مسعود ويتجه للبئر ويلقى الدلو فى أعماقها ثم يرفعها ببطء.. يشعر بثقلها أثناء صعودها، يطرب لوقع تلك القطرات المتساقطة منها طوال الرحلة، ويهيم مع ذاك الصدى الذى يتردد بين أركان غياهبها. يتوضأ.. وعندما يفرغ من صلاة الصبح يخرج مسرعًا يُسابق شعاعًا أحمر

حرف - العدد الثاني والعشرون

الأربعاء 05/يونيو/2024 - 02:59 م

حرف - العدد الثاني والعشرون لتحميل حرف العدد الثاني والعشرون اضغط هنا

مثقفات هوليوود.. نجمات السينما الأمريكية يؤسسن نوادى كتب للحفاظ على الشهرة

الثلاثاء 04/يونيو/2024 - 11:28 م

انتشرت ظاهرة نوادى الكتب فى الولايات المتحدة الأمريكية بشكل خاص، لكن الظاهرة الأكثر لفتًا للنظر هى سيطرة المشاهير عليها بشكل كبير، ما منحهم قدرة على التحكم فى المشهد الأدبى فى البلاد.

بهية.. ابنا محسنة توفيق يختصان «حرف» بأول ظهور فى الصحافة المصرية

الثلاثاء 04/يونيو/2024 - 10:22 م

فى السطور التالية، يحكى «وائل» و«عزة» لـ«حرف»، فى ظهورهما الصحفى الأول، عن حياة محسنة توفيق، التى سجنت فى عهد عبدالناصر، وأُبعدت فى عهد السادات، ولم تحظ بالتقدير الذى تستحقه فى عهد مبارك.

المأثورات العنترية.. المذيعة: ليه مفيش أغنية ليك بتعيش يا أستاذ عنتر؟ عنتر هلال: المهم أنا أعيش

الثلاثاء 04/يونيو/2024 - 10:57 ص

منذ سنوات وعنتر هلال ليس موجودًا بما يكفى، كتب أغنيات وأشعارًا جعلته واحدًا من الأسماء اللامعة فى تاريخ الأغنية المصرية، لكنه الآن يجلس بعيدًا عن الصخب الذى لا يتوقف، وعن الحياة الفنية التى تحولت إلى ما يشبه السيرك.

طفل الرنة.. «كوكتيل» أمراض نفسية على الشاشة

الإثنين 03/يونيو/2024 - 02:12 م

صرت مشغولة فى آخر سنواتى بالنفس والروح والجسد، فى محاولة لفهم ذاتى أكثر. أظن أن تلك حمى أصابت الكثيرين منا، وهذا طبيعى جدًا، ومنطقى كذلك، لأن الكثير مما يحدث حولنا لم نُصنع له، ولم نُفطر على التعامل معه، وخلف دواخلنا الكثير من عدم الفهم.

ناحوم أفندى.. كتاب يكشف قصة الحاخام الأخير لـ«يهود مصر»

الأحد 02/يونيو/2024 - 11:54 ص

يمكننا بإصدار كتاب «ناحوم أفندى.. أسرار الحاخام الأخير ليهود مصر» للكاتبة سهير عبدالحميد، والصادر عن «الدار المصرية اللبنانية»، رصد جرأة تناوله لقضية حساسة كوضع اليهود بمصر، وتطرقه منها إلى القضية الصهيونية والفصل بين الصهيونية والديانة اليهودية،

صدمة جمال حمدان: الأدب لا يعدو أن يكون سقط متاع العقل البشرى

الأحد 02/يونيو/2024 - 10:56 ص

في أرشيف مجلة «آخر ساعة»، وتحديدًا عددها الصادر فى ٣٠ أغسطس من هذا العام، تحدث جمال حمدان لأول مرة منذ سنوات، وكان صريحًا واضحًا وقاسيًا فى بعض الأحيان. وقد يكون من «محاسن الصدف» أن نعثر على هذا العدد، وهذا الحوار ونحن نعد فى «حرف» ملفًا عن «الرواية»..

نسرين أسامة أنور عكاشة: كان يتابع أعماله مثل «طالب ينتظر نتيجة الامتحان»

السبت 01/يونيو/2024 - 04:15 م

عن صداقته بالعمدة صلاح السعدنى ويحيى الفخرانى، وعشقه الإسكندرية وحوارى مصر القديمة، وإحجامه عن تشجيع الزمالك لخسائره وأدائه المخيب للآمال، نسرين أسامة أنور عكاشة تحكى لـ«حرف»..

«ظل لم يغب» .. رواية لم تُنشر من قبل لأسامة أنور عكاشة

السبت 01/يونيو/2024 - 04:12 م

أعمال روائية عديدة للكاتب أسامة أنور عكاشة لم تحظ بفرصة التحول إلى عمل تليفزيونى أو سينمائى يمنحها فرصة الانتشار، مثل «أحلام فى برج بابل»، وغيرها الكثير من الروايات. من أبرز هذه الأعمال رواية «سوناتا»، التى نشرها الكاتب الراحل فى عام ٢٠٠٨، وترى ابنته نسرين أسامة أنور عكاشة أنها تصلح بشكل كبير كعمل درامى

شريف صالح: الرواية فن «ردىء وهجين» ويمرر الرداءة بسهولة

السبت 01/يونيو/2024 - 04:06 م

قبل أيام، خلال استضافته فى منتدى «أوراق»، الذى عُقد فى مقر جريدة «الدستور»، خرج الدكتور شريف صالح، الكاتب والقاص، بما يمكن أن نطلق عليه «قنبلة كلامية»، حينما وصف الرواية بأنها «فن ردىء». فى الحوار التالى نحاول أن نعرف لماذا هذه التوصيفات التى يمكن اعتبارها «قاسية»؟ ما الذى يستند عليه فيها؟

رضا سليمان

تفكيك الغواية الكاملة.. المتطفلون على الرواية

كثير من الروايات الآن- الاستثناء محدود جدًا- أصبح بلا قيمة، لا يمثل إضافة من أى نوع لمنظومة الإنتاج الأدبى، أصبحت فى معظمها مجرد بضاعة يقبل عليها جمهور مختلف الأذواق، يقبل على الروايات لأسباب مختلفة معظمها نفسى.

«أراكاتاكا» تعود للحياة بعد «100 عام من العزلة»

السبت 01/يونيو/2024 - 03:47 م

تستعد منصة «Netflix» لعرض مسلسل مستمد من أحداث رواية «100 عام من العزلة»، للكاتب الكولومبى جابرييل ماركيز، بعد مرور 10 سنوات على وفاته.

«رفعت عينى للسما» .. مخرجا الفيلم يكشفان كيف وصل لجائزة «العين الذهبية» فى «كان»؟

الجمعة 31/مايو/2024 - 09:56 م

«حرف» التقت مُخرجَى الفيلم: أيمن الأمير وندى رياض، للحديث عن كواليس وصعوبات تصوير العمل، وتفاصيل مشاركتهما فى مهرجان «كان».

الفيلسوف السوري خلدون النبوانى: العرب لم يخرجوا من الماضى وليس لديهم مشروع

الجمعة 31/مايو/2024 - 06:01 م

فى ضوء بعض الأفكار المطروحة بمؤلفاته، ينطلق هذا الحوار مع النبوانى نحو النظر فى قضايا عالمنا المعاصر وانشغالاته، وكذلك نحو مساءلة مسار الفكر العربى حتى اليوم والنظر فى أسباب إخفاقاته، كما نتطرق إلى واقع الفلسفة اليوم ودورها فى الاشتباك مع معضلات العصر.

عبدالوهاب داود

تولستوى و«نوبل».. عداء معلن ورفض متبادل

أثار الإعلان عن الفائز بجائزة «نوبل للآداب» فى دورتها الأولى عاصفة كبيرة من الرفض والاتهامات التى وصلت إلى حد إهانة أعضاء لجنة تحكيم الجائزة، وأعضاء أكاديمية «نوبل»، ووصفهم بانعدام الضمير وسوء الذائقة الأدبية، وهى العاصفة التى ظلت تحلق فوق سماء القارة الأوروبية كلها لسنوات طويلة، بسبب تجاهلها لأديب روسيا الأكبر ليو تولستوى.

عيد رحيل

عُقد العميد.. ماذا يقرأ حسام حسن قبل أن ينام؟

مرت الآن ١٧ عامًا على اعتزال حسام وانتهاء «كاريره» الأول كلاعب للكرة، ليبدأ مباشرة فى «كارير» جديد فى عالم التدريب، وهى خطوة كانت تتطلب منه أن يعيد حساباته كلها، ويعلم أن مسافة طويلة جدًا تفصل بين داخل الملعب وخارجه، وعبور خطوط حدود الملعب يحتاج مجهودًا طائلًا، وكان على حسام أن يتعلم ويذاكر ويقرأ.. لكن بعد كل هذه السنوات لا بد أن نتوقف قليلًا ونسأل: ماذا يقرأ حسام حسن قبل أن ينام؟

مجدى أحمد على

مواجهة نيفين الكيلانى.. البكاء على أطلال وزارة الثقافة

الدولة المصرية الطموحة إلى الوصول إلى الحلم الكبير بتحول مصر إلى قوة كبرى فى منطقتها أصبحت تعامل الثقافة بأقل كثيرًا مما تستحق من عناية، فمن ميزانية ضئيلة إلى قيادات فاقدة للطموح بلا حلم أو مشروع.. إلى تجاهل ملفات فساد ومشاريع تصفية وبيع أصول، وإلى تحويل الوزارة إلى مجرد منبر دعائى معادٍ للإبداع والتجديد إلى تجاهل كامل لصيانة ودعم مؤسسات تمهيدًا لانهيارها.

«دولاب مريم».. مساءلة الأيديولوجيا ومشاكسة الواقع الثقافى

الجمعة 31/مايو/2024 - 09:26 ص

تبدو الكتابة فى تجلٍ من تجلياتها استجابة جمالية وموضوعية للواقع، وليست انعكاسًا آليًا أو ميكانيكيًا له، ومن ثم ليس شرطًا أن ترصد القضايا الكبرى، أو الإشكاليات المركبة، لكنها تعاين الواقع من زاوية مختلفة. وربما هذا عين ما يفعله القاص والروائى فهمى عبدالسلام فى روايته الجديدة «دولاب مريم»، والصادرة فى القاهرة حديثا عن «دار الأدهم».

مؤمن المحمدى

أحمد الطحان.. الشاعر النموذجى

لو كنت عرفت الطحان فى التسعينيات، كان هـ يبقى صديقى المقرب، لـ إنه فى آخر تلاتين أربعين سنة، الطحان هو شاعر نموذجى، حسب مفاهيمى لـ الشعر وعناصره.

«إلى بيرم التونسى».. قصيدة حسين عبدالجواد التى صفق لها نجيب محفوظ

الجمعة 31/مايو/2024 - 01:46 ص

فى «حرف» لا نملك إلا أن نحتفل مع المبدع الكبير حسين عبدالجواد بأديب مصر وشاعر العامية المصرية الأول بيرم التونسى، وبهذه القصيدة التى اختار أن يخصنا بها، والتى صفق لها نجيب محفوظ، وإن لم تكن هناك مناسبة.. فالثلاثة ليسوا بحاجة إلى ذكرى، ولا إلى مناسبة للاحتفال بهم ومعهم.

انتصار عبدالفتاح: دول كثيرة طلبت استيراد «مهرجان الطبول»

الجمعة 31/مايو/2024 - 01:15 ص

افتتح الفنان انتصار عبدالفتاح، مساء الأحد الماضى، فعاليات الدورة 11 للمهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية، التى تضم مجموعة من الحفلات والليالى الفنية المجانية للجمهور، حتى الأول من يونيو المقبل. فى الحوار التالى مع «حرف»، يتحدث عن الدورة الجديدة من المهرجان السنوى.

عبدالرحيم كمال ومحمد فاضل وصابر عرب نجوم «جوائز الدولة»

الجمعة 31/مايو/2024 - 01:11 ص

أعلنت الدكتورة نيفين الكيلانى، وزيرة الثقافة، عن أسماء الفائزين بجوائز الدولة، وفاز بجائزة الدولة للتفوق عن فرع الفنون، الدكتور وليد سيف والمعمارى حمدى السطوحى، وعن جائزة التفوق فى الآداب فاز الكاتب عبدالرحيم كمال، والدكتورة عزة بدر.

محمد الباز

الفضائحى.. هل كتب أحمد فؤاد نجم مذكراته الغرامية؟

حياة أحمد فؤاد نجم كانت مرتبكة بدرجة كبيرة، للدرجة التى ستصل معها إلى قناعة كاملة بأنه لم يكن يكتب مذكراته كشاعر كبير، بقدر ما أخذ من هذه الحياة مادة للارتزاق والتكسب، فقد كان يكتب ما يطلب منه بصرف النظر عن دقة الوقائع.

أحمد الشهاوى: لا أخشى الموت لكن أطالبه بانتظارى حتى أغلق قوس تجربتى الشعرية

الأربعاء 29/مايو/2024 - 11:28 م

فى الحوار التالى الذى أجريته مع أحمد الشهاوى، يكشفَ الشاعر لقرائه الكثير عن نفسه، وقد ترجمته إلى اللغة الإنجليزية بوصفه جُزءًا من مقدمة كتابى الذى يضم ترجمتى لمائة قصيدة قصيرة مختارة من عدة دواوين له، هى «لسان النار» و«أسوقُ الغمام» و«سماءٌ باسمى» و«بابٌ واحدٌ ومنازل» و«الأحاديث»، والتى ستُتَرجم إلى اللغة البنغالية نقلًا عن ترجمتى.

القاطرة المُعطلة.. المثقفون المصريون.. السرعة القصوى صفر

الأربعاء 29/مايو/2024 - 11:18 م

لقد أضاع المثقفون المصريون فرصة كبيرة من بين أيديهم. مَن قابلوا الرئيس فى ٢٠١٥ كانوا خلاصة الخلاصة فى نخبتنا الثقافية، وقتها لم يطرحوا طرحًا عامًا، لم يقدموا فكرة ولا نظرة استراتيجية لما يجب أن نكون عليه، لكنهم التفوا فقط حول تفاصيل صغيرة، بدا أن لا مشروع كبيرًا يضعون أيديهم عليه.