حرف | بدون تبويب

رامى أبوشهاب: الرواية «الترند» لن تصمد طويلًا أمام اختبار الزمن

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:09 ص

تحتل الجوائز الأدبية مكانة محورية فى عالم الأدب والثقافة، إذ تُعد مؤشرًا مهمًا يوجه اختيارات القراء ويضفى قيمة على الأعمال الأدبية. غير أن عملية تحديد المعايير الخاصة بهذه الجوائز ليست بالأمر السهل، إذ تُعقد الاجتماعات بين أعضاء لجان التحكيم فى حوارات ونقاشات مكثفة تهدف إلى وضع معايير تعكس التنوع الثقافى

سيد ضيف الله: المعايير الأدبية تختلف بتغير العلاقات الدولية

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:09 ص

تظل مسألة وجود معايير أدبية للتمييز بين النصوص الجيدة والرديئة مسألة حساسة تتطلب التأمل والاحتراز. ففهم ما هو أدبى لا يعنى بالضرورة استبعاد البُعد الثقافى. إذا اتفقنا على أن كل ما هو أدبى هو فى جوهره ثقافى، فإن ما يسمى بالمعايير الأدبية يصبح منتجًا ثقافيًا يحمل فى طياته نسبية لا مفر منها. من هنا، تتباين

عبدالرحيم مراشدة: العوامل الثقافية والسياسية تؤثر فى معايير تقييم الأعمال الأدبية

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:09 ص

يعتبر وجود الجوائز الأدبية محليًا وعربيًا وعالميًا مسألة حيوية تعكس التقدير والإبداع فى المجال الثقافى. إلا أن الأصل فى حركية هذه الجوائز يكمن فى ضرورة وجود استراتيجية واضحة وعلمية ومنهجية، تتناسب مع مستويات الجوائز والقائمين عليها. يجب أن تكون هذه الاستراتيجية متوازنة ومتناغمة مع الثقافة التى تنتمى

مصطفى لغتيرى: الاختلالات فى الحكم على الأعمال الأدبية هامشية

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:08 ص

رغم المحاولات العديدة لتحديد معايير أساسية للحكم على النص الأدبى وجودته، وترجيح نص على آخر بناءً على عناصر مثل قوة الحبكة وسلامة اللغة والرؤية التى تحكم الكاتب، تبقى المسألة مشوبة بالكثير من الذاتية والنسبية. فالذوق الشخصى يظل حاضرًا ومهيمنًا، إذ إننا فى مجال الفن، والفن عمومًا يتأثر كثيرًا بذائقة المتلقى

مصطفى الضبع: نحتاج لإعادة النظر فى أسس التحكيم الأدبى

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:07 ص

من المنطقى أن الجوائز تضع لائحة تكون بمثابة النظام الفنى للجائزة، وتكون معيارًا لعمل المحكّمين، وعليهم الالتزام بها. هذه المعايير ثابتة، ولا ينقصها سوى ذائقة المحكّم، التى تمثل القيمة العظمى، وهنا تكمن المشكلة؛ إذ تعانى الذائقة النقدية لدى كثير من المحكّمين الآن خللًا واضحًا له أسبابه وعوامل تفشيه،

حسين حمودة: ثلاثة أسئلة تحدد معايير قيمة العمل الأدبى

الأربعاء 13/نوفمبر/2024 - 09:06 ص

معايير تقييم الأعمال الأدبية تمثل قضية إشكالية يمكن إلى حد ما الاختلاف حولها وذلك لاعتبارات كثيرة تتصل بأن هذه المعايير ترتبط بنوع من «أحكام القيمة» التى يمكن تصورها وإصدارها عن الأعمال الأدبية وعليها، وأحكام القيمة هذه لها طبيعة جمالية ومن ثم تخضع لما يخضع له الجمال من نظرة نسبية ومن تعدد الأوجه. ومن

محمد سعيد مصطفى يكتب: قصيدتان

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:29 م

فى المطار حين صوَّب عينيه إلى واستدعانى من بين الصف لم أتخوَّف حين تساءل عن كتب ضمتها يدَى هطلت أمطارُ الخوف علىْ لما أدرك أنى شاعر الذعر تمادى فى عينَىْ أما حين ابتسم الشرطىُّ وحيّا الشاعر فىْ أيقنت مهبط طائرتى خارج خارطة الوطن العربى. استثناء كم تصعد روحانا بثنايا البهجة تخترق الأجواء نتهادى من

علاء رسلان يكتب: مساحات مفخخة

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:29 م

مساحة أولى» هذى المساحة بين أوردتى وبين رصاصة الشعر تراودنى وتوجع ما تبقى من دمى... كل الحروف الأبجدية لا تغطى عورتى وأنا مسجى فوق أرصفةٍ صدأ ما عادت الأخبار تأسرنى.. وما عاد أنتظار الفجر يقلق صبوتى الآن أحمل ما تبقى من حروف خاسرة وألفُ بين أصابعى.. بعض المسافات التى أفرغتها من جعبتى وأعود

جمال بدوى يكتب: زهرة الخريف

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:28 م

تجيئين بعد هطول المطر وبعد النماء وجنى الثمر فأيناك حين استبد اشتياقى وفاض ربيعى صبا وازدهر وكنت أصوِّرُ حلمًا سعيدًا وأنثر فى الأفق وهم الصور أُفتشُ فى عمق صدرى أوارى فؤادًا تشتت بين الفكر وكان الجنون حلالًا وسحرًا ويحرم بعد انتصاف العمر تجيئين بعد اكتمال العناء وعجز القصيد ويأس الوتر فأمسكتُ قلبى

أحمد عمر يكتب: عمرى وعمرك.. توأمان

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:27 م

ورمَقتُها تنبى بأمس قد مضى وتداعب النسمات منها حرفها فى لوحة التقويم يبدو وجهها عنوانها: اليوم الذى تولى وانقضى فكأنما يأبى الفراق ويبتغى عمرًا جديدًا باقيًا.. لا يبتغى عمرًا مليئًا بالقناعة والرضا وكأنها الزمن اللهيف تسمَّرت أقدامه من فرط اللهاث ولم تعد تقوى على جريانها.. ورمقتها.. والغيظ يأكل

بهاء الدين حسن يكتب: العاملة

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:27 م

لــم تفلح رقتهـا أو عذوبــة صـوتهـا، الكفيـل بأن يجعـل أى زبـون ينسى نفسـه، ويقف بالساعـات يحكى معهـا، مستدفئــًا بأنوثتهـا، وطزاجة ملامحهـا، فى أن تشفع لهـا..

رفاعى سعدالله يكتب: أصداف حزينة

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:25 م

قَررتُ يومًا أنْ أتَجِه نَحوَ البَحر. فمُنذ أيام أُعانى مِنْ كابوسٍ مُزعِجِ؛ جَرَفَت الأَمْوَاجُ قِطعةً مِنْ الأرابيسك، دَقَقتُ النَظر فيها: الخَشب نَفس النَوع هو خشب الأرَاجوز؛ فَكان أبى وعم حسن يُفضِلانه على الزان، الأصداف مرصوصة بنفس الطريقة، حتى النحَاس مُطعم بنفس الطَرِيقة، ولَكَنى وجَدتُ نَفْسِى أَشعُرُ بغُربة نحوها، دققَتُ النَظَر أكثر فوجدت الأصداف حزينة وكأنها تشعر بنفس الغربة.

منى الشيمى تكتب: ما حدث بالخارج

الأربعاء 30/أكتوبر/2024 - 03:24 م

انزلق رتاج الباب إلى مكانه بعد أن صَفَعَتَه بقوةِ وخَرَجَتْ. سمعتُ دقات خطواتها على السلم تبتعد تدريجيًّا. سحبتُ نفسًا عميقًا ووقفتُ قرب النافذة أرقب عبورها بين الأشجار العارية فى الممر. أوراق الشجر الجافة تملأ أرضيته حتى المدخل، والشجر ينتصب عاريًا فى مواجهةِ الريحِ الباردةِ، والضباب يحجب الرؤية بعد مسافة قصيرة.

نادية رشاد: صلاح السعدني «عمدة» أمام ووراء الكاميرا وموهبته جبارة

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:52 م

توالت مشاهدها مع الفنان الكبير صلاح السعدنى، خلال أحداث مسلسل أرابيسك، الذى مثل علامة مضيئة فى مشوارها الفني، تتحدث عنها فى الحوار التالى.

فردوس عبدالحميد: صلاح السعدني مثقف و«صنايعى تمثيل» ونبأ وفاته الأسوأ فى حياتى

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:50 م

شخصيات لعبتها النجمة الكبيرة فردوس عبد الحميد، فى أعمال عديدة ومتنوعة جمعتها بالراحل صلاح السعدني، وتميزت بحالة صداقة وود جعلتها تصف لحظة وفاته بأنها «الأسوأ فى حياتها»، خلال حوارها التالى مع «حرف»، احتفاءً بميلاد «عُمدة الدراما».

محمد فاضل: صلاح السعدني عزيز النفس يعرف حدوده ويحفظ النص من أول مرة

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:49 م

ذهبت «حرف» للمخرج الكبير محمد فاضل، ليكشف كواليس فى حياة «العُمدة» الفنية والإنسانية أمام الكاميرا، ويتحدث برؤيته الفنية والإخراجية عنه، فكانت رواية لم تبتعد كثيرًا عما قاله أصدقاء ورفقاء مشوار «السعدني»، خاصة ما يتعلق بـ«الجدعنة» والموهبة والاحترام.

عايدة فهمى: صلاح السعدني أستاذ بمعنى الكلمة.. وطليقته فى «أرابيسك» دور عُمرى

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:48 م

أكدت الفنانة القديرة حُبها الكبير لشخصية «سميحة»، طليقة «حسن أرابيسك» فى المسلسل الشهير، واصفة إياه بأنه «دور العُمر» بالنسبة لها، خاصة مع موهبة وشخصية «السعدنى» التى ظهرت فى العمل، علاوة على إخلاصه ودعمه لها بلا حدود.

لوسى: صلاح السعدني شريك نجاحاتى.. وابن بلد وشهم يكره الغرور

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:47 م

أدوار متعددة جمعت لوسى بالفنان صلاح السعدنى، تلك العلاقة الفنية التى تحولت فيما بعد إلى صداقة سردت تفاصيلها الفنانة لوسى فى حوارها مع «حرف».

لطفى لبيب: صلاح السعدني إنسان وفنان عظيم وخيره على الجميع

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:45 م

«أرقى وأجدع من تعاملت معهم».. هكذا تحدث الفنان الكبير لطفى لبيب عن الفنان الراحل صلاح السعدنى والذى وصفه بصديق عمره صاحب الأفضال والعديد من المواقف التى لن ينساها له على الإطلاق من حيث الدعم والمساندة.

آثار الحكيم: صلاح السعدني شخصية يندر تكرارها على المستويين الفنى والإنسانى

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:43 م

«زُهرة سليمان غانم» أحد أشهر أدوار الفنانة الكبيرة آثار الحكيم، والذى قدمت فيه شخصية ابنة «العمدة سليمان غانم»، وهو الدور الذى حفره صلاح السعدنى بحروف من نور فى تاريخه الفنى، واكتسب منه لقبه الشهير «العمدة».

سهير المرشدى: صلاح السعدني لم يفرط فى مبادئه يومًا

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:42 م

تحدثنا سهير المرشدي عن عملهما معًا، ورأيها فى شخصية «السعدنى»، أمام وخلف الكاميرا، فى الحوار التالى.

إنعام سالوسة: صلاح السعدني مُثقف وأصيل.. ودائم النصح لزملائه برقى وشياكة

الثلاثاء 29/أكتوبر/2024 - 06:40 م

عن «وصيفة» و«سليمان»، كسرت الفنانة القديرة إنعام سالوسة عُزلتها الإعلامية، وتحدثت إلى «حرف»، عن الحبيب والزوج «سليمان غانم».

سعيد عبدالمقصود يكتب: للمزِّيكا سِكِّتها

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:21 م

بِلا مَرْسَىَ الغُنا مَرْسَىَ ويا غُنا يا بلاش سيبوا النشاز يطرح من كَسرُه غُنا معدول قيراطين بياتى.. وقعِّدوا السِيكا واطردوا لبره المقام أى لحن عجوز. يا غُنا.. يا مظاهره منقامه آخُد حبيبتى ف صدرى وكأن لينا معاد ف البحر نرمى الشكوى ونسيب الباقى على الموج. هبِّى يا ريح ويا غُنا.. يا اليمام يا البحر

أشرف قاسم يكتب: مواقيت للعشق والحياة

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:19 م

سيبقى الذى بيننا؟ ربما.. فالحياة تغيرنا كل يوم ولا شىء نملك إلا الألم تغيرنا حين نعشق؟ ما العشق فى الزمن الصعب إلا بويب إلى فوهات الندم تغيرنا حين لا نستطيع المرور إلى الحلم من بين هذا الزحام من الأمنيات العدم!! - إذن لا نحب؟ - إذن نخلص الحب نرفعه، نستحث الشغف حين يلبسنا الحب ثوب الملائك يصقلنا فى أتون

عماد عامر يكتب: ناس عصافير

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:16 م

متطمن.. زى فراشة ف قلب الغابة عارفة إن السبع ملوش ف الطيران ف تطير مستسلم.. زى ما بير المَية بيرقص على وش العصافير متردد.. زى ما ورد الصبح بيْفتَّح أو بيرش عبير مين قال إن الغنوة يتيمة الليلة مين حيقول للغابة تبطَّلْ سقف الضعف ف جيبك والحب ف جيبك عيبك.. كسلان تمشيها لحد ما توصل عيبك.. مش منهم ارجع

محمد الحدينى يكتب: قصتان

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:11 م

النذير قابلته عقب صلاة العصر عند باب الخروج من المسجد الكائن خارج المدفن العمومى.. كان يرتدى جلبابًا أبيض وحذاء خاصًا بمن لديهم إعاقة أو ما شابه، ويمسك فى يمينه عصا سوداء يتكئ عليها.. ركبت سيارتى وقطعت مسافة ليست بالقليلة حتى بلغت ساحة المقابر، وهناك رأيته يخترق الجموع ويحثهم بهمة على ذكر الإله متمتمًا

بهجت صميدة يكتب: وانشق القلب

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:05 م

مُنذ أنْ وارَبتُ بابَ قَلْبى.. والنسَاءُ اللاتى خَرجْن مِنهُ يَملأْن شَوارعَ جَسَدى، وكُلُّ واحدةٍ منهُنَّ تَرفضُ المُغادرةَ، فقط تَتَمَشَّى فى دَهاليزِ جَسَدى.. ثُمَّ تَعُودُ آمِنةً لِتَقْفزَ فى قَلْبى، دُونَ أنْ تُفكِّرَ فى غلق الباب. اليومَ رَأَيتُها تَتَسلَّلُ إلى عقلى.. لكنَّها عندما اقترَبَتْ

محمد محمد السنباطى يكتب: الأسئلة المتربصة بى

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 04:01 م

الطيورُ أسرابٌ تندفعُ فى تشكيلاتٍ هندسيَّةٍ تستعرضُ جمالَ التكوين تقرأ جيدًا ما سُطر أزلًا فى لَوحها المحفوظ هل جئتَ تسألنى عن لَوحِى؟ لَمْ تسألِ الريحُ الطيورَ السماويةَ هذا السؤال. الليلُ يمسحُ ألوانَ الزهور الصبحُ يُشرقُ والنَّدَى ما يزال يُغُطى الغُصُونَ النَّشوَى الشمسُ تُعيدُ إلى الزهور ألوانَها

أحمد شلبى يكتب: دهشة

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 03:48 م

أوقَفَنى.. وقال لى: لا تَخَفْ قلتُ له: ماذا.. إذا لمْ أقِفْ؟ فقال: تبقى كوْكبًا تائهًا ولُؤلؤًا لمَّا يزلْ فى الصَّدَفْ وهلْ ترى الطِّينَ بفخَّارةٍ كما ترى آنِيَةً من خَزَفْ؟ فقلتُ: عِدْنى بالذى أرْتَجى قالَ: ارْتَجِ النَّهْرَ الذى لا يجِفّْ واسْلُكْ طريقًا ما لهُ آخِر ولا يكُنْ عَزْمُكَ للمُنْتَصَفْ

محمد خميس يكتب: روح الوقت

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 03:42 م

أنا والصامتين فيّا شقايق بوح ما خطا حد ف التانى ولا خبينا ما بينا فى دمعه تبان خوافينا بدمعه نهِم نتوضا نصلى ع اللى مات فينا بيحاول ينفض روح الوقت عن كتف الأحلام بسلاسه بيخض ف روحه تلابيبها وبيسكِّن ف عنيها الدمعه مين فيكم بيطفى الشمعه وبتصرخ روحه ف يسيبها؟ أنا قلت خلاص الموت جانى بيْعانى..

عمرو الردينى يكتب: مصنعُ الطرشان

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 03:14 م

تفشلُ جميع المحاولات التى يبتكرُها لتخفيفِ حدَّةِ الصوْت الصادر عن تلك الماكينات التى لا ترحم!. وضع القطنَ فى أذنيه، ارتدَى فى الشتاءِ طاقيَّة مِن الصُّوف تُغطِّى الأذنين، وأخيرًا دفسَ سماعتىَّ الهاتف المحمُول فى فتحتىِّ أذنه كالمُراهقين. استمع لكلِّ شىء، بداية مِن القرآن الكريم بصوتِ قرَّاء «المَمْلكة»،

مجدى المناديلى يكتب: فض اشتباك بين العصافير والشجر

الأربعاء 16/أكتوبر/2024 - 03:12 م

كشف سدرى انفتح للكون لا حليت الستاير ولا نفضت التراب عمرى ارتبط برصيف وسكة حديد وشلة مش أصحاب عمرى انسرق ومفيش جديد ع الباب. شبابيك قابلينى مرة من ورا زحمة عيون الخلق قابلينى مرة ف شارعك الفاضى وف ركن هادى نجرى.. ونضحك.. ونلعب.. لو على الفاضى قابلينى لو فى خيال.. أو حتى فى الماضى. زقزقة مش كتير

أشرف عبدالرحمن: كتاباته مرجع عالمى

الثلاثاء 08/أكتوبر/2024 - 07:00 م

تحدث الدكتور أشرف عبدالرحمن، أستاذ النقد الموسيقى بأكاديمية الفنون، عما وصفه بأبيه الراحل وليس مجرد معلمه وأستاذه فحسب زين نصار، قائلًا إن المؤرخ الراحل نجح فى تطوير الذوق العام للبرامج الموسيقية فى الإذاعة المصرية، ويُعد أهم مؤرخ فى تاريخ الموسيقى المصرية والعربية، حيث كان غزير الإنتاج الثقافى والفنى

إيهاب صبرى: معلم متفانٍ وشارك فى مناقشة 158 رسالة ماجستير ودكتوراه

الثلاثاء 08/أكتوبر/2024 - 07:00 م

وصف الدكتور إيهاب صبرى أستاذ النقد الموسيقى بالمعهد العالى للنقد الفنى بأكاديمية الفنون، المؤرخ الموسيقى زين نصار بأنه رائد من قامات ورواد العلم وأستاذ من أساتذة الأمة، مشيرًا إلى أن خسارته تُعد خسارة جمّة لا تعوض، خاصة أنه رحل تاركًا بصمات خالدة فى نفوس وعقول تلاميذه ومحبيه.

انفراد 1.. يوثق صدور موسوعة الموسيقى والغناء فى مصر

الثلاثاء 08/أكتوبر/2024 - 07:00 م

حصلت «حرف» على مسودة كتبها الناقد والمؤرخ الموسيقى الراحل زين نصار بخط يده ومن النوتة الخاصة به، سجل فيها انتهاءه من إعداد موسوعة الموسيقى والغناء فى مصر فى القرن العشرين، وصدورها فى الأسواق.

الباحث ياسر الغبيرى: محاضراته «نزهة فنية» و«سميت ابنى على اسمه»

الثلاثاء 08/أكتوبر/2024 - 06:59 م

«تعالى هنا جنبى يا مواطن»، جملة سمعتها كثيرًا من أستاذنا الدكتور زين نصار- رحمة الله عليه- هكذا تحدث ياسر الغبيرى، الكاتب الصحفى والباحث، وأحد تلاميذ المؤرخ لـ«حرف» عن ذكرياته مع الناقد لكبير، ويستكمل الغبيرى: «لم تكن الجملة خاصة بى وحدى دون غيرى، لكنها كانت لمن يحبهم من تلاميذه، حيث كانت محاضرات الموسيقى من الدكتور زين نصار أشبه برحلة أو نزهة يصطحبنا خلالها الأستاذ لنتعرف على تاريخ هذا الفن، سواء